رسومات طفلك الغريبة ليست لطيفة فقط، بل قد تحمل في كثير من الأحيان معان مختلفة….
“البرد قارس هنا، نحن في الجبل والثلوج تتساقط بكثرة، أشعر بالبرد، وأريد من فضلكم معطفا وقفازات وجوارب”، بكلمات بسيطة استطاع الطفل عبد السلام أن يجلب انتباه المغاربة لما تعيشه قريته النائية وأهلها….
“أعتذر وأريد أن يعرف المغاربة ووالِدا عدنان حقيقة ما حدث لأرتاح ويرتاح ضميري، أنا لم أغتصبه اختطفته فقط، كنت محتاجا للمال”، هكذا سعى قاتل الطفل عدنان للتنصل من الجريمة البشعة التي ارتكبها….
على قطعة أرض محاطة بالفيضانات في جنوب السودان، تشرب العائلات وتستحم من المياه التي جرفت المراحيض بينما تستمر تلك الفيضانات في الارتفاع….
يعمل المهندسون في كفاحهم لدرء أزمة المناخ التي تلوح في الأفق على الأرض على استخدام محطات طاقة الرياح والطاقة الشمسية لتحل محل محطات توليد الطاقة بالفحم والغاز، بينما تطرد السيارات الكهربائية ومركبات البنزين والديزل….
جرّبت دايان مون كل ما يمكن أن تفكر فيه لجعل طلابها يشاركون في التعلم الافتراضي: مكالمات الأسماء العشوائية، وغرف الاستراحة، والمسابقات للحصول على تركيز أكبر من طلابها، لا شيء يعمل. …
