هنا قسم

قصص

ليلى والسيد فيل

قصة ليلى مستوحاة من طفلة تعيش في إدلب. لكن تم تغيير الاسم حفاظاً على خصوصيتا…

“ميكروباص المحل”: دكان صغير متنقل يديره طفل يمني

الطفل محمد (13 سنة)، يقف بثقة في متجره المتنقل الصغير ويستقبل الزبائن، يبتاع ويشتري منذ عام ونصف، يرتاده العديد من المارين بجواره، منبهرين بحنكته وذكائه وعمله، رغم صغر سنه….

رحلوا وبقيت روائحهم النقية… عيد بدون أطفال في منازل نازحين سوريين

الرائحة أقوى مما تعتقد ولا يمكن إيقافها عندما يرتبط الأمر بذكرياتنا العاطفية، فرائحة لعبة صغيرة كانت تحتضنها الوالدة فاطمة بين يديها قلبت حال تلك المرأة رأساً على عقب، حتى الحروف والكلمات أصبحت تخرج من فمها ثقيلة مثقلة بالألم….

السنافر: مغسل سيارات يديره أطفال يمنيون

على بعد أمتار من ميدان السبعين في العاصمة صنعاء، اتخذ أربعة أطفال من الرصيف مكانًا صغيرًا لتنظيف المركبات. ثلاثة إخوة ورابعهم جارهم، اعتزموا منذ ما يقارب أربعة أشهر على العمل لإعالة أسرهم في هذا المكان الذي أطلقوا عليه اسم “سرويس السنافر”. …

قصص يد صغيرة

صور من الطريق الشاق والوعر الذي رمي عليه أطفال سوريا…

“ماذا يعني أن تقف عاجزاً أمام عذاب طفلتك وأوجاعها؟!”… عن ابنتي الصغيرة “هبة”

لم يستطع النوم هذه الليلة أيضاً! فخوف عبدالكريم/ 55 عاماً على طفلته المريضة هبة شكل هاجساً لديه، “ماذا لو ارتمت البطانية فوق وجهها وتوقفت عن التنفس؟!” يقول الرجل الخمسيني….