بينما كنا نتجول في مخيم بالقرب من سرمدا في ريف إدلب بعد ليلة ماطرة قاسية، سمعنا صوت غناء صادر من إحدى الخيم.
وبعد البحث وجدنا صاحب الصوت الحزين وهو الطفل محمد 11 عاماً نزح مع أهله من سنجار قبل عامين إلى هذا المخيم.
محمد كان يغني أغنية “عم احلم أنزل عالبيت” بعدما قضى ليلة سيئة بعد هطول غزير للمطر، والذي كاد يجرف كل ما في خيمتهم وحتى أن المياه تسربت داخل المدفأة ومنها إلى داخل الخيمة.
ويعاني السوريون اللاجئون في كل شتاء نتيجة الأمطار الغزيرة واهتراء الخيم التي نصبت قبل أكثر من ث
ثمانية أعوام في مختلف المناطق السورية والحدودية مع تركيا ولبنان والأردن
البقاء على قيد الحياة خلال الحرب بدمشق الطفلة مايا: رحلتي لأصبح مصدر قوة عائلتي عبر جمع الكرتون Enter keywords…
مارس 10, 2025كنت وأصبحت أيادي صغيرة وأعباء ثقيلة : حياة طفل في موقع البناء Enter keywords…
مارس 10, 2025