أطلقت هيئة أبو ظبي للطفولة المبكرة (ECA) مبادرة “ود” التي تجمع بين كبار الخبراء والمبتكرين والمشرعين في العالم.
وتهدف المبادرة إلى توحيد الذكاء البشري والتكنولوجي لدفع عجلة التقدم في مجال تنمية الطفولة المبكرة. ومن خلال التعلم وتبادل المعلومات، سوف تنشئ “ود” محوراً معرفياً لتمكين هيئة أبو ظبي للطفولة المبكرة (ECA) من اتخاذ قرارات مؤثرة تُعد الأطفال للمستقبل من خلال تحديد ومعالجة التحديات الحالية والمستقبلية في إنماء مرحلة الطفولة المبكرة.
وستركز مبادرة “ود” على التكنولوجيا الإنسانية للأطفال ونمط الحياة في القرن الحادي والعشرين والتفاعل الاجتماعي والرفاه العاطفي.
وقالت سمو الشيخة مريم بنت محمد بن زايد آل نهيان، رئيسة اللجنة العليا وعضو مجلس أمناء هيئة أبو ظبي للطفولة المبكرة (ECA): “لا أحد منا يستطيع أن يتنبأ بالضبط بما سيكون عليه المستقبل لأطفالنا وأحفادنا. ومع ذلك، ما نعرفه هو أن قدرة الجيل القادم على الازدهار في العالم الذي ينتظرهم سوف تتشكل بشكل لا يمكن محوه من خلال التجارب التي لديهم في مرحلة الطفولة المبكرة. ولهذا السبب، فإن إيجاد طرق جديدة ومبتكرة لتعزيز قطاع تنمية الطفولة المبكرة في أبوظبي يشكل أولوية هامة لمجتمعنا بأسره.
وسيركز الفريق على ثلاثة مواضيع في النسخة الأولى من حركة “ود”:
توجت طالبة سورية نجت من هجوم صاروخي مميت خلال الحرب الأهلية في بلادها بطلة تحدي القراءة العربي في دبي….
نوفمبر 11, 2022لقد اعتدنا على رؤية الأطفال يصلون إلى هذا البلد من الدول التي مزقتها الحرب، وتعودوا على صور الأشخاص المذعورين الذين يبحثون عن ملاذ آمن، لكن نادرًا ما نرى ما وراء تلك الصور….
أكتوبر 18, 2022