هنا قسم

قصص

بائع أعواد المسواك في شوارع اليمن…#قصصهم

هذا حامد عمره 13 عاماً حلمه أن يتوقف عن العمل الذي أنهكه…

هل جرّبت أن تجعل من حياتك و حياة الأطفال من حولك “قصة”؟!

هبّت نسمة قلبت معها صفحة الكتاب فخرجت منه طفلة جميلة متواضعة تكاد لا تفارق الابتسامة وجهها، كبرت تلك الطفلة لكنها لم تنسى ذلك الكتاب بقصصه المختلفة التي علّمتها كيف تحلم.

حكايتي: نور التي تدرّب الأطفال من ذوي الاحتياجات الخاصة فنون الكاراتيه

هذه الطفلة نزحت من حلب إلى أدلب ورغم كل ما م مرت به إلا أنها مستمرة بالتدرب على فنون الكاراتيه لانها تؤمن أنها ستصبح يوما بطلة العالم…

ليلى والسيد فيل

قصة ليلى مستوحاة من طفلة تعيش في إدلب. لكن تم تغيير الاسم حفاظاً على خصوصيتا…

“ميكروباص المحل”: دكان صغير متنقل يديره طفل يمني

الطفل محمد (13 سنة)، يقف بثقة في متجره المتنقل الصغير ويستقبل الزبائن، يبتاع ويشتري منذ عام ونصف، يرتاده العديد من المارين بجواره، منبهرين بحنكته وذكائه وعمله، رغم صغر سنه….

رحلوا وبقيت روائحهم النقية… عيد بدون أطفال في منازل نازحين سوريين

الرائحة أقوى مما تعتقد ولا يمكن إيقافها عندما يرتبط الأمر بذكرياتنا العاطفية، فرائحة لعبة صغيرة كانت تحتضنها الوالدة فاطمة بين يديها قلبت حال تلك المرأة رأساً على عقب، حتى الحروف والكلمات أصبحت تخرج من فمها ثقيلة مثقلة بالألم….