كيف يمكننا مع انتشار فيروس كورونا أن نزيد إحساس الأطفال بالسيطرة والتحكم، والتعامل مع التحديات والضغوطات التي يفرضها انتشار هذا الفيروس.
1. قم بوضع خطة أ وخطة ب: توقع الصعوبات التي قد تواجهك وضع خططاً للتغلب عليها.
2. جهز القائمة: اكتب الخطط والأفكار والاهتمامات التي من الممكن أن تزيد من سيطرتك على الموقف.
3. وزع المهام على الأطفال: بالرغم أن الأهل يريدون أن يشعروا أطفالهم بالأمان، لكن من الأفضل أن تجعلهم يشعرون بالشجاعة، لأن حمايتهم قد تعمل ضد شعورهم بالتحكم.
4.تعليم الطفل من أين يمكنه الحصول على المساعدة.
5. تعليم الأطفال كيفية المساعدة، عندما يرى الأطفال أن الجميع يغسلون أيديهم ويهتمون بذلك وهو جزء أساسي أيضاً من هذه المهمة، سيزيد شعوره بالسيطرة، وتصبح النظافة بالنسبة له قوة عظمى.
6. نشر الهدوء، فالذعر يفقد الأشخاص قدرتهم على التحكم.
7. بذل جهد أكبر للتعرف على الأشياء التي لا يمكنك التحكم فيها، والأهم من ذلك ليس كل شخص تراه هو شخص مريض.
8. انظر إلى الأمور بمنظور واسع: يمكننا أن نذكّر أنفسنا بالصعوبات التي واجهناها نحن وعائلاتنا في الماضي، فهي تؤكد على مهارات التأقلم الخاصة بنا، مما يساعدنا بشكل أفضل على معرفة كيفية مواجهتنا لهذا التحدي إذا وصل إلينا.
9. تحدث ضد خوفك أمام الأطفال: على سبيل المثال قل لهم “إنه أمر مخيف حقاً، هناك الكثير من الناس مريضون، ولكن الأخبار لا تتحدث عن حقيقة كل شخص، وإذا مرض أحدنا فلدينا خطة جيدة للتعامل مع الأمر”.
جرّبت دايان مون كل ما يمكن أن تفكر فيه لجعل طلابها يشاركون في التعلم الافتراضي: مكالمات الأسماء العشوائية، وغرف الاستراحة، والمسابقات للحصول على تركيز أكبر من طلابها، لا شيء يعمل. …
ديسمبر 10, 2020هل توقف الإنترنت مرة أخرى؟ هل جهاز الكمبيوتر الخاص بها متصل؟ هل الرياضيات محيرة للغاية؟ صوفيا لا تستطيع الإجابة حقاً. إنها مستاءة للغاية، وتتساءل عما إذا كانت ستتعلم أشياء جديدة مرة أخرى، خشية أن ترسب في الصف الرابع، وأكثر من أي شيء آخر، تفتقد أصدقاءها. لم ترَ صديقاً واحداً منذ مارس عندما كانت في الصف الثالث….
نوفمبر 28, 2020