باختصار التنّمر عندما يقوم مجموعة من الأشخاص بتخويف شخص والسخرية منه، لأسباب كثيرة قد تكون:
وللتنمر أشكال مختلفة إما:
يجد المتنّمر في السلوك العدواني الحل الأسهل لحل مشاكله الاجتماعية، وهو يعتبر بالنسبة إليه الطريق الأسهل للخروج من أي مشكلة تواجهه.
وغالباً ما يكون أساس هذا السلوك طفولة هذا الشخص، فهم من نوع الأطفال الذين يحصلون على كل ما يريدونه ويلجؤون إلى البكاء والصراخ فيلبي الأهل طلباتهم.
ذلك السلوك يتطور كلما تقدم الطفل في العمر ويتحول إلى مشاكل اجتماعية كبيرة.
ومن أسباب التنمر اضطراب نقص الانتباه الذي يعاني منه بعض الأطفال.
وتجمع هؤلاء المتنمرين الصفات:
بعض المتنمرين يعانون من مشاكل فيما يتعلق بالمشاعر الاجتماعية العادية مثل الشعور بالذنب، أو التعاطف أو الندم وهؤلاء يحتاجون مساعدة أخصائي نفسي.
الأهل هم الأساس في هذه النقطة، ويجب يعلموا الطفل مبدأ المحاسبة وتحمل مسؤولية الأخطاء من عمر مبكر، وتقبّل الرفض فليس كل ما يريده يحصل عليه. وأن يتعلم الرفض بأسلوب هادئ بعيد عن الصراخ والبكاء الهستيري،
والتفكير بالطرف الآخر، ماذا لو كان هو مكان هذا الطفل؟ الذي يتعرض للتنمر ما سيكون موقفه؟
بالتأكيد ليس بالأمر السهل ويحتاج صبر كبير ومتابعة، لكنه في النهاية سيتعلم.
تحت إدارة الدكتور التركي فرات ساري إلى جانب أطباء وممرضين وسائقي سيارات إسعاف، عملت “عصابة الأطفال حديثي الولادة” كما أطلقت عليها السلطات التركية على تنظيم عمليات إدخال أطفال حديثي الولادة في الحاضنات لأيام طويلة رغم أن وضعهم الصحي لا يستدعي ذلك…
أكتوبر 21, 2024بعد أكثر من ستة أشهر من الحرب، لدى أطفال قطاع غزة العديد من الأسئلة التي لا يستطيع أهاليهم الإجابة عنها. متى ستتوقف الحرب؟ كم ليلة أخرى سينامون على الأرض؟ متى يمكنهم العودة إلى المدرسة؟ بعضهم لا يزال يسأل عن زملائهم الذين قتلوا.
…