نشرت منظمة اليونيسيف مقطع فيديو يتحدث فيه أحد موظفيها عن فيروس كورونا، وتوجهت فيه بشكل خاص للأهل القلقين من انتشار الفيروس ولديهم أسئلة حول كم هو هذا الفيروس معد؟! وهل أطفالهم في خطر!
وذلك في الوقت الذي انتشرت عبر الانترنت معلومات خاطئة، منذ بدء انتشار هذا الفيروس.
لذلك توجهت اليونيسيف لخبراء الصحة في المنظمة ليقدموا لكل الأهالي الحقائق التي يبحثون عنها.
وذلك من خلال الرذاذ التنفسي الصادرة عن المصاب بالفيروس، خلال السعال أو العطس، ومن خلال لمس الأماكن الملوثة.
أخبروا أطفالكم أن يبقوا بعيدين على الأقل 3 أقدام لتفصل بينهم وبين الأشخاص الذين يسعلون أو يعطسون أو مصابون بالحمى.
تتضمن أعراض الإصابة بفيروس كورونا كل من الحمى، السعال، وضيق في التنفس.
وفي الحالات الشديد قد تؤدي هذه العدوى إلى الإصابة بالالتهاب الرئوي، وصعوبات في التنفس.
وفي الحالات الأقل يكون هذا المرض قاتلاً، وبشكل خاص عند إصابة الكبار فيه.
اغسل يديك بشكل متكرر، لمدة 20 ثانية باستخدام الماء والصابون أو مستحضر كحولي خاص لليدين.
غطي فمك وأنفك خلال السعال أو العطس باستخدام منديل ثم قم برميه مباشرة في القمامة.
ليس حقاً!
إن لم تكن تملك أية أعراض الإصابة بالعدوى، فلا حاجة لارتداء القناع، بل إن غسل اليدين أكثر أهمية من ذلك.
نحن ننصح بارتداء القناع إن كنت تسعل أو تعطس من أجل حماية الآخرين وعدم انتقال العدوى لهم.
حتى الآن لا يوجد دليل قاطع حول هذه احتمالية انتقال الفيروس من الأم المصابة لطفلها، وما مدى تأثير ذلك على طفلها.
حتى اليوم لا يوجد أي علاج أو لقاح محدد لمنع الإصابة أو علاج الفيروس.
لذلك أفضل ما يمكنك القيام به هو الالتزام بشروط النظافة الأساسية
إذا كانت تظهر على طفلك أعراض مرض، فتوجّه لتوفير رعاية طبية للطفل والتزم بتوجيهات مزود الرعاية الطبية. وكما هي الحال بخصوص التهابات الجهاز التنفسي الأخرى من قبيل الإنفلونزا، ينبغي عليك إبقاء طفلك مرتاحاً في البيت طالما ظلت الأعراض تظهر عليه، وتجنب تواجده في الأماكن العامة لمنع انتشار المرض للآخرين.
وإذا لم تظهر أي أعراض على طفلك من قبيل الحُمى أو السعال — وطالما لم يصدر تنبيه بشأن الصحة العامة أو تحذيرات أخرى ذات صلة أو نصيحة رسمية تؤثر على مدرسة طفلك — فمن الأفضل إبقاء طفلك في مدرسته.
وبدلاً من إبقاء الأطفال خارج المدرسة، ينبغي تعليمهم ممارسات النظافة الصحية الجيدة لليدين والجهاز التنفسي أثناء وجودهم في المدرسة وخارجها، من قبيل الغسل المتكرر لليدين ، واحتواء السعال أو العطس بثني الكوع لتغطية الفم أو بمنديل ورقي ثم إلقاء المنديل بسلة مهملات مقفلة، وعدم لمس العينين أو الفم أو الأنف إذا لم يكونوا قد غسلوا أيديهم على نحو سليم.
.
جرّبت دايان مون كل ما يمكن أن تفكر فيه لجعل طلابها يشاركون في التعلم الافتراضي: مكالمات الأسماء العشوائية، وغرف الاستراحة، والمسابقات للحصول على تركيز أكبر من طلابها، لا شيء يعمل. …
ديسمبر 10, 2020هل توقف الإنترنت مرة أخرى؟ هل جهاز الكمبيوتر الخاص بها متصل؟ هل الرياضيات محيرة للغاية؟ صوفيا لا تستطيع الإجابة حقاً. إنها مستاءة للغاية، وتتساءل عما إذا كانت ستتعلم أشياء جديدة مرة أخرى، خشية أن ترسب في الصف الرابع، وأكثر من أي شيء آخر، تفتقد أصدقاءها. لم ترَ صديقاً واحداً منذ مارس عندما كانت في الصف الثالث….
نوفمبر 28, 2020