هنا قسم

مايو 21, 2021

قصص

رحلوا وبقيت روائحهم النقية… عيد بدون أطفال في منازل نازحين سوريين

الرائحة أقوى مما تعتقد ولا يمكن إيقافها عندما يرتبط الأمر بذكرياتنا العاطفية، فرائحة لعبة صغيرة كانت تحتضنها الوالدة فاطمة بين يديها قلبت حال تلك المرأة رأساً على عقب، حتى الحروف والكلمات أصبحت تخرج من فمها ثقيلة مثقلة بالألم….