لكل طفل من هؤلاء الأطفال حكايته، ربما يرويها يوماً ما لأطفاله وأحفاده، فالظروف التي يعيشونها من تشرد وحرمان من تعليم تركت علاماتها على كل تفصيل …
تُجاهِد لتُحرك عجلات كرسي متحرك تجلس عليه، تقترب من السيارات المتوقفة عند إشارة المرور. بالكاد يظهر وجهها الأسمر الحزين عبر نافذة السيارة متسولة بضعة دراهم ….