نشرت الأمم المتحدة دراسة جديدة حول احترام حقوق الطفل في العالم، وجاءت في المقدمة الأولى آيسلندا، ثم سويسرا تليها فنلندا.
وجاءت دولة السويد في المركز الرابع، تلتها ألمانيا، أما في المركز السادس فكانت من نصيب هولندا بعدها سلوفانيا تليها تايلاند أما فرنسا فكانت في المرتبة التاسعة وأخيراً في المرتبة العاشرة كانت للدنمارك.
وكانت تونس البلد العربي الوحيد الذي تصدر في هذه القائمة فقد جاء في المرتبة 17، حتى أنها تصدرت المراتب الثلاثة الأولى إلى جانب تايلند وآيسلندا فيما يتعلق بتمكين حقوق الطفل.
أما الدول الخمس التي جاءت في نهاية القائمة هي جمهورية إفريقيا الوسطى وغينيا الاستوائية وسيراليون وأفغانستان وتشاد.
وتأتي هذه الدراسة في الوقت الذي ألقى فيه فيروس كورونا آثار مأساوية لا تعد ولا تحصى، حيث يقول مؤلفو التقرير إن هذه الأزمة “أعادت عقارب الساعة إلى الوراء” بعد سنوات من التقدم المحقق فيما يتعلق بحقوق الأطفال.
كان أداء المملكة المتحدة ضعيفًا، حيث احتلت المرتبة 169 بعد دول مثل السودان والعراق والمملكة العربية السعودية واليمن.
وقد اعتمدت هذه الدراسة على مؤشرات حول احترام حقوق الطفل في جميع أنحاء العالم ومدى التزام البلدان بتحسينها، دون أن تتضمن تأثير وباء كورونا بشكل مباشر، ولكنه يحذر من التأثير الكارثي للأزمة على الأطفال.
واعتمدت الدراسة على 20 مؤشراً في خمسة مجالات وهي: الحق في الحياة، الحق في الصحة، الحق في التعليم، الحق في الحماية، والبيئة المناسبة لحقوق الطفل”.
توجت طالبة سورية نجت من هجوم صاروخي مميت خلال الحرب الأهلية في بلادها بطلة تحدي القراءة العربي في دبي….
نوفمبر 11, 2022لقد اعتدنا على رؤية الأطفال يصلون إلى هذا البلد من الدول التي مزقتها الحرب، وتعودوا على صور الأشخاص المذعورين الذين يبحثون عن ملاذ آمن، لكن نادرًا ما نرى ما وراء تلك الصور….
أكتوبر 18, 2022