يوم الأحد 6 يونيو/ حزيران عند التاسعة والنصف صباحًا، كانت السيدة فاديا تقف أمام بوابة السجن الذي قطعت مسافات طويلة للوصول إليه، كان حارس البوابة يستفسر منها سبب قدومها وغرض الدخول، بينما يفتش كيسًا بلاستيكيًّا طبعت عليه دعاية إحدى الشركات المحلية، في الكيس وضعت أغراض الزيارة….